Sorry, you have been blocked

You are unable to access thailand-u31.com

Why have I been blocked?

This website is using a security service to protect itself from online attacks. The action you just performed triggered the security solution. There are several actions that could trigger this block including submitting a certain word or phrase, a SQL command or malformed data.

What can I do to resolve this?

You can email the site owner to let them know you were blocked. Please include what you were doing when this page came up and the Cloudflare Ray ID found at the bottom of this page.

طارق الهاشمي يعود للواجهة بلقاء مع ممثلي الحكومة السورية الجديدة: ماذا وراء هذا الظهور؟ – أراي نيوز
تقاريرسياسي

طارق الهاشمي يعود للواجهة بلقاء مع ممثلي الحكومة السورية الجديدة: ماذا وراء هذا الظهور؟

أراي نيوز/خاص 

بعد غياب دام سنوات عن الساحة السياسية، عاد السياسي العراقي السني البارز طارق الهاشمي للظهور مجددًا، حيث التقى مؤخرًا بممثلين عن الإدارة الجديدة للحكومة السورية. هذا اللقاء أثار تساؤلات حول طبيعة الدور الذي يسعى الهاشمي للعبه في ظل المتغيرات الإقليمية.

الهاشمي: مسيرة سياسية حافلة بالتحديات

برز الهاشمي عقب الإطاحة بنظام صدام حسين كأحد القادة المؤثرين في العراق الجديد. تولى منصب نائب رئيس الجمهورية عام 2006 واستقال نهاية 2013 احتجاجًا على السياسات الطائفية التي اتبعتها حكومة نوري المالكي على حد وصفه ،التي اتهمته بالإرهاب وأصدرت بحقه أحكامًا غيابية بالإعدام عام 2012، مما دفعه للجوء إلى كردستان العراق ثم إلى تركيا.

ظهور جديد في سياق إقليمي مضطرب

خلال السنوات الماضية، عُرف الهاشمي بمعارضته لفكرة الفدرالية ودعمه للقضايا السنية، ما أكسبه قاعدة شعبية واسعة بين أوساط السنة في العراق. ومع رفع الإنتربول اسمه من القائمة الحمراء عام 2016، اختفى الهاشمي عن الأضواء ليظهر الآن مجددًا عبر هذا اللقاء مع ممثلي الحكومة السورية الجديدة.

ما الذي يجمعه بقيادة سوريا الجديدة؟

في ظل التحولات السياسية الإقليمية، يثير ظهور الهاشمي مع مسؤولين سوريين جدد تساؤلات عن أهداف اللقاء. هل يسعى الهاشمي إلى لعب دور في صياغة تفاهمات إقليمية جديدة أم أنه يحاول العودة إلى المشهد السياسي من بوابة الوساطة الإقليمية؟

الظهور الأخير للهاشمي يعكس ديناميكيات سياسية متحركة، ويبقى السؤال: هل هو مجرد لقاء عابر، أم بداية لتحركات أكبر على الساحة الإقليمية؟

 

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى