Sorry, you have been blocked

You are unable to access thailand-u31.com

Why have I been blocked?

This website is using a security service to protect itself from online attacks. The action you just performed triggered the security solution. There are several actions that could trigger this block including submitting a certain word or phrase, a SQL command or malformed data.

What can I do to resolve this?

You can email the site owner to let them know you were blocked. Please include what you were doing when this page came up and the Cloudflare Ray ID found at the bottom of this page.

أوس الخفاجي يفتح النار على إيران والفصائل ويكشف تفاصيل جديدة – أراي نيوز
سياسي

أوس الخفاجي يفتح النار على إيران والفصائل ويكشف تفاصيل جديدة

أراي نيوزذ/متابعة

في تصريحات مثيرة للجدل، فتح قائد قوات “أبي الفضل العباس”، أوس الخفاجي، النار على إيران والفصائل العراقية، منتقدًا سياساتها وتوجهاتها في المنطقة.

وأشار الخفاجي إلى أن رئيس تحالف الفتح، هادي العامري، يشبه زعيم “هيئة تحرير الشام” أبو محمد الجولاني من حيث الأيديولوجيا القتالية، مؤكدًا أنه تخلى عن سلاحه وأصبح، حسب تعبيره، “كيوت”.

وكشف الخفاجي عن اجتماع سابق جمع قيادات فصائلية للبحث في الأزمة السورية، حيث صرّح أحد القادة خلال الاجتماع بأنه حتى لو انهدم مقام السيدة زينب بالكامل، فلن يكون هناك أي تدخل من الفصائل.

وأوضح الخفاجي أن فكرة “محور المقاومة” هي وهم، مشيرًا إلى أن ما جرى في لبنان وسوريا أدخل العراق في دائرة الخطر. وأضاف أن إيران سمحت باستهداف السيد حسن نصر الله ولبنان، وأسهمت في سقوط سوريا.

وفي حديثه عن دور الفصائل في سوريا، شدد الخفاجي على أن قواته كانت الوحيدة التي قاتلت لأجل مقام السيدة زينب، بينما ذهب الآخرون لحماية نظام الرئيس السوري بشار الأسد.

وعن علاقة الفصائل بالحكومة العراقية، أوضح الخفاجي أن الفصائل كانت تطلق على حكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني وصف “حكومة أنفاس الزهراء”. وأكد أن الحشد الشعبي يعد مؤسسة رسمية لا يمكن حلها، في حين أن وضع الفصائل خاضع للتفاوض السياسي.

تصريحات الخفاجي تعكس انقسامًا واضحًا داخل البيت السياسي العراقي، ما يفتح الباب أمام تساؤلات حول مستقبل الحشد والفصائل المسلحة ودورها في المشهد الإقليمي.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى