
أراي نيوز /متابعة
صرّح محافظ واسط السابق محمد المياحي بأن علاقته مع رئيس الوزراء بدأت بالترغيب ثم التحول إلى الترهيب، مؤكداً أنه تم الضغط عليهم للانضمام إلى قائمته الانتخابية. وأضاف المياحي أنهم رفضوا المشاركة، فاستغل الحادثة الأخيرة في الكوت لتصفية الحسابات بعيداً عن أي اعتبارات مهنية. وأوضح أن رئيس الوزراء طالبهم بضمانات للانضمام إليه بعد الانتخابات، مهدداً باستخدام الحادثة ضدهم في حال رفضوا، وهو ما حصل بالفعل.