Sorry, you have been blocked

You are unable to access thailand-u31.com

Why have I been blocked?

This website is using a security service to protect itself from online attacks. The action you just performed triggered the security solution. There are several actions that could trigger this block including submitting a certain word or phrase, a SQL command or malformed data.

What can I do to resolve this?

You can email the site owner to let them know you were blocked. Please include what you were doing when this page came up and the Cloudflare Ray ID found at the bottom of this page.

المقررة الأممية: الشرق الأوسط يتصدر رسائل الانتهاكات والردود الحكومية ضعيفة – أراي نيوز
تقارير

المقررة الأممية: الشرق الأوسط يتصدر رسائل الانتهاكات والردود الحكومية ضعيفة

أراي نيوز /اربيل

 

خلال مشاركتها في مؤتمر بوينت العراق 6، تحدثت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحرية التجمع السلمي وتكوين الجمعيات، كلمنتين روميرو، عن طبيعة عمل المقررين الدوليين ودورهم في رصد الانتهاكات، مؤكدة استقلاليتهم الكاملة في أداء مهامهم.

وقالت روميرو: “نحن جزء من هيئة ومؤسسة على مستوى العالم معنية بحقوق الإنسان، ولدينا تفويض عالمي فيما يخص القضايا الحقوقية، بينما بعض المقررين يمتلكون تفويضاً محلياً. أنا شخصياً مكلفة بملف حرية التجمع بما فيه هذا المؤتمر.”

وأوضحت أن عمل المقررين يتركز في ثلاث مهام رئيسية: جمع المعلومات، إنشاء المعرفة، والتحدث بصوت واضح عند تسجيل أي انتهاكات، مشيرة إلى أنها تعمل حالياً على إعداد تقرير يتعلق بالمراقبة وتأثيراتها على التجمع السلمي.

وأضافت: “نحن مستقلون، لا نتبع للأمم المتحدة إدارياً، ونمارس صلاحياتنا بشكل شخصي. لدينا القدرة على التحليل والتدقيق في القضايا الحقوقية حول العالم، لكن معظم بلدان الشرق الأوسط لا توافق على زياراتنا.”

وأكدت أن منطقة الشرق الأوسط استحوذت على النصيب الأكبر من الرسائل الأممية الخاصة بالانتهاكات، إلا أن استجابة الحكومات تبقى قليلة ومحدودة وغالباً ما تنطوي على إشكاليات.

ولفتت إلى أن بعض الحكومات تصنّف الناشطين المعتقلين على أنهم إرهابيون، بينما تبقى المراسلات الأممية دون رد جاد، مضيفة: “هناك دولة في المنطقة لديها نحو 200 زيارة مؤجلة عبر التاريخ، وهو أمر مسجل ضدها.”

واعتبرت روميرو أن الحكومات تنظر إلى المقررين الأمميين الآخرين على أنهم أقل إيذاء من المقررين المعنيين بحرية التجمع، مشددة على أن القمع في الشرق الأوسط ما زال يحظى بدراسات ورصد واسع في تقارير الأمم المتحدة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى