Sorry, you have been blocked

You are unable to access thailand-u31.com

Why have I been blocked?

This website is using a security service to protect itself from online attacks. The action you just performed triggered the security solution. There are several actions that could trigger this block including submitting a certain word or phrase, a SQL command or malformed data.

What can I do to resolve this?

You can email the site owner to let them know you were blocked. Please include what you were doing when this page came up and the Cloudflare Ray ID found at the bottom of this page.

هل يكون التعاقد مع سيمنز الألمانية بداية لحل معضلة الكهرباء في العراق؟ – أراي نيوز
سياسي

هل يكون التعاقد مع سيمنز الألمانية بداية لحل معضلة الكهرباء في العراق؟

أراي نيوز/متابعة

وقّعت وزارة الكهرباء العراقية، برعاية رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، اتفاقية تعاون جديدة مع شركة سيمنز الألمانية لتنفيذ المرحلة الثالثة من مشاريع الطاقة، وسط آمال بأن تكون هذه الخطوة بداية فعلية لحل أزمة الكهرباء التي يعاني منها العراق منذ سنوات.

وقال وزير الكهرباء زياد علي فاضل، في تصريح عقب التوقيع، إن الاتفاقية تتضمن إنشاء محطات كهرباء جديدة بطاقة إنتاجية تصل إلى 14 ألف ميغاواط، مؤكداً أن “هذه المحطات ستعتمد على الوقود المحلي، وتقنيات الدورة المركبة التي تنتج الطاقة من دون الحاجة إلى وقود إضافي، ما يجعلها أكثر كفاءة وصديقة للبيئة”.

وأشار الوزير إلى أن هذه الاتفاقية تأتي ضمن سلسلة تعاقدات استراتيجية وقعتها الوزارة مع شركات عالمية رصينة، وعلى رأسها سيمنز وجنرال إلكتريك، لإنتاج طاقة إجمالية قد تصل إلى 38 ألف ميغاواط، وهي قدرة تفوق الطاقة المنتجة حالياً في العراق والبالغة نحو 28 ألف ميغاواط.

وتفتح هذه الخطوة الباب أمام تساؤلات مشروعة: هل ستكون هذه الاتفاقيات، وخاصة مع سيمنز، نقطة تحول حقيقية في ملف الكهرباء المزمن، أم أنها ستضاف إلى قائمة الوعود السابقة التي لم ترَ النور؟

المواطن العراقي، الذي أنهكته سنوات الصيف اللاهب وانقطاعات التيار، يترقب التنفيذ الفعلي على الأرض ليحكم على جدوى هذه المشاريع، التي قد تمثل – إن نُفّذت كما خُطط لها – الحل الجذري المنتظر لمعضلة الكهرباء في البلاد.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى